3 فبراير 2013

من أقوال ألبير كامو



مؤلف و فيلسوف و صحفي فرنسي





اللباقة طريقة للحصول على إجابة بنعم دون طرح سؤال واضح.
لكي تصنع ثقافة لا يكفي أن تضرب بالمسطرة على الأصابع.
من هو الثوري؟ رجل يقول لا.
رجل بلا أخلاق هو وحش تم إطلاقه على هذا العالم.
لسنا ننشد عالماً لا يُقتَل فيه أحد، بل عالماً لا يمكن فيه تبرير القتل.
تنازل الكثيرون عن الكرم من أجل الإحسان.
ليس من مصير يمكن التغلب عليه بالازدراء.
لا أحد يعرف أن البعض يبذلون جهودا جبارة لكي يكونوا مجرد أناس عاديين.
لا تسر أمامي فقد لا أتبعك، ولا تسر خلفي فقد لا أقودك، بل سر بجانبي وكن صديقي.
نحن نعرف واجبا واحدا، وهو أن نحب.
الانتحار هو المشكلة الفلسفية الوحيدة.

لكل الأعمال العظيمة والأفكار العظيمة بدايات سخيفة.
أن أعيش حياتي وكأن هناك رب ثم أموت ولا أجده خير من أن أعيش حياتي وكأنه لا يوجد رب ثم أموت وأجده.
من تنقصهم الشجاعة يجدون دائما فلسفة يفسرون بها ذلك.
الثقافة هي صرخة البشر في وجه مصيرهم.
كل الثورات أدت إلى تعزيز سلطة الدولة.
المثقف من يستطيع عقله مراقبة نفسه.
ليست لوحاتك هي ما أحب، بل رسمك.
الحاجة لكون المرء على حق علامة العقل الفظ.
نحن جميعا حالات خاصة.
يتكلم بعض الناس أثناء نومهم، أما المُحاضرون فيتكلمون أثناء نوم الآخرين.
الإنجاز قيد، فهو يجبر المرء على تحقيق إنجاز أكبر.
 ليست الرواية سوى فلسفة تم تصويرها.
ليست الحرية سوى فرصة ليكون المرء أفضل.
لن تكون سعيدا طالما أنت تبحث عن مكونات السعادة، ولن تستطيع الحياة إذا كنت تبحث عن معنى الحياة.
ليس على المرء إلا قتل مالكة منزله لكي ينال الشهرة.
النبالة الحقة مبنية على الازدراء والشجاعة واللامبالاة الكاملة.
المجتمع القائم على الإنتاج مجتمع منتج، لكنه ليس مبدعاً.
لا تحتاج الاستقامة إلى قواعد.
نهاية كل ثوري أن يكون طاغية أو زنديقا.

0 التعليقات:

إرسال تعليق